الأخ/ كابتن عمر مثل هذه الأخبار يثيرها الخصوم كنوع من الحرب النفسية التي أصبحت ذات عدداً من الأسلحة وفي مختلف المجالات والأصعدة بدءأ من تعقيد إجراءات الوصول مروراً ، بمكان الإقامة من فنادق سيئة وخلافه ، مروراً بأنواع الأطعمة وحتى المجاورين لمكان الإقامة حيث من الممكن أن يتم استضافة فرقة غنائية في غرف الفندق المجاور لمكان إقامة اللاعبين لإثارة نوع من الاحساس بعدم الراحة وعدم تمكين الفريق المنافس من النوم هذا دون أن يكون للفريق المنافس صلة مباشرة بمثل هذه الأحداث , ويعمل نفسه مش عارف حاجة .
إضافة لعدم تمكين الفريق من اللعب في ملعب المباراة الرئيس قبل يوم من المباراة أو عدم تجهيزه بالمستوى المطلوب ، إضافة لجيوش الصحفيين ، ومن ثم تأتي مثل هذه الإفتراءات من إشاعات مغرضة يمكن أن يتم اعتقال شخص ويقال انه وسيط من الفريق المنافس تم التحفظ عليه لإكتمال التحقيقات في محاولة رشوة الحكام أو الفريق المنافس حتى ينسى الفريق المنافس جو المباراة ، ولأجل هذه الأحداث التي أصبحت صفة لازمة للمنافسات وخاصة الأفريقية أصبح لا يكفي أن يكون للفريق مدرب فقط فلا من من وجو طبيب نفسي أو اختصاصي نفسي يعني أن يكون الطاقم الفني متكاملاً وملماً بظروف كل مباراة على حدى ليس فقط مجرد لعب كرة فقد تطورت الرياضة .