- Ahmedkhairy كتب:
- نعاني كثيراً من عدم تبادل المعلومات المفيدة وضعف التواصل مع الآخرين ممايؤدي في كثير من الأحيان إلى نشوء حساسيات وبعض المواقف غير المستحبة ومن هنا دعوتي لإخواني وإخواتي وأبنائي وبناتي بتبني ثفافة الحوار وتبادل المعلومات مع بعضنا لما فيه الخير والصلاح وفيما يلي موجز عن الموضوع:
معوّقـات ثقافة الحوار
رُغم توافر المعطيات المناسبة، مازال فهم الآخرِ قاصراً، وذلك للعديدِ من المبرّرات مثل:
ترسّب هاجس في الأعماق لامبرّر له إستنتاجاً من ولاءات سابقة.
عدم القدرة على إسـتخدام لغة الحوار وإستجلاء وجهات النظر.
عدم تحديد أوجه الإختلاف ومناقشـتها لمعرفة تأثيرها وأهميتها.
الحكم على الآخر وفق رؤى شـخصية ومعايير غير موضوعية.
تفعـيل ثقافة الحوار
تحييد أوجـه الإختلاف والمضي قدماً للعمل سـوياً بنزاهة وإحترام
الإصرار لإيصال الرسـالة للآخرين وتبني حوار جرئ لفلسفة الفرد- هذه دعوة للحوار
[size=24]
الأستاذ أحمد خيري
لك التجلة على طرح الموضوع
السوداني على وجه العموم لا تنقصه المقدرة على الحوار أبداً
وإنما تكمن مشكلته الأساسية في عدم تقبل الآخر بسهولة
والشاهد الحجم المهول للمعارضين في بداية الانقاذ
ثم الإتفاقيات والمعاهدات بعدد القبل الربعة التي وقعتها تلك المعارضة
من خارج الإطار
الولاية الشمالية بها اتفاقية تعويضات سد مروي وفي الطريق اتفاقية تعويضات كجبار
وذلك حتى لا يقول قائل بأن الشمالية لم تُعارض
عودة
والزول كما نعرف جميعا له رأي في كل شيء والمصيبة أنه يفهم في كل شيء
والمسألة أو المشكلة باختصار هي إنطباعيتنا المفرطة جداً
عذراً إن ضربت مثل بالواقع السياسي وأرجو أن لا يُفهم بأني أريد تسييس البوست
ولكن لأنها الصورة الأوضح والأجلى رأيت التمثيل بها
ولي شواهد أخرى سأعود لك بها لآحقاً إنشاء الله