أنا راسي جاط ما بين هواك و الدبرسة
أّلفت عشرين ألف بيت.. سبعين قصيدة مؤسسة شان أقدر ألفت انتباها ومرة أقدر أحسّسا.. و يا حلوة يا بت هندسة....
يا حلوة يا زينة البنات ..يا نجمة الليل و المسا...
أنا رغم أشكال الشتات حاضن عواطفك و حارسا... أنا في هواك بقيت فتاة و دخلت عشرين مدرسة..
جنيت مع كلمات هواك بي قلبي قاعد أتنفسا و يا حلوة يا بت هندسة....
أكان شفت يا بت هندسة....
خطواتي دايما بالغلط و أموري ديمه معكسة.... يوم داك ...
يوم داك مساهر في الهدوم و كويتا جت شان ألبسا.. لقيتا الصباح حقت أخوي!!
وهدومي قاعدة مكرفسة...
كان للهدوم ما مشكلة بشوف لي مصيبة ألبسا..لكن هواك .
أعمل لو ايه ..دشدش عضامي و هرّسا...
داير لي فرصة أكون قريب طبلة قليبك أفلّسا ...عشان تشوفي هواك كيف بهدل عواطفي و دحفسا... كلماتي ليك اتبشتنت ما زي زمان متهندسة..
حتى الشعر الكان زمان كلماتو حلوة ومملسة.. هسه اتلخم بقى كيف كده ما فيهو كلمة مهندسة وانت السبب...
انت السبب في كل ده.... يا أحلى أسباب الأسى...
أنا ياخي بريدك ...أعمل ايه؟! وريني يا بت هندسة ....
أمشي و أكورك في الزلط ...يا ناس بريد بت هندسة... يا ناس بريد بت هندسة...
كم مرة ..كم مرة قلت أقوم براي أقعد معاها و أحدثا...
لكني مابقدر عديل ....مابقدر أنضم أونّسا خليك من أشرح ليها حالي و حبي ليك و الدبرسة ..
و يا هناية ..
ياهناية داير أقول ليك كلام أصلو السكوت فيو وسوسة...
أنا ياملاك.... أنا بعشقك و ما أظن بلاك أرجى المسا....
دايرك تكوني لي حبيبة و أبقى ليك حبيب قسى.... أكسيك هواي و تلبسيني نعيم هواك أجمل كسى..
ويا رب كل عاشق نبيل تديه زي بت هندسة و ترعاها من عين الحسود من توب جمالك لبّسا
و يا رب تحفظا لي براي.....
يارب تحفظا و تحرسا ..و يا رب تحفظا و تحرسا ...