[b]تلك كانت أقوالهم عن المرأة أما حروفي وتجربتي فتثثبت وتسجل وتقرر عكس ذلك تماماً فعنها كتبت
أُصْدُِقكِ القَولُ عَرفْـتُكِ دَائماً سَـنَداً للحَقّ مَنارةً شَـامِخةً لا تَهُزّهَا الأهْوَالُ، لا أذْكرُ لَكِ تَنَصّلاً مِنْ مَسئوُليةٍ ولا جُحُودَاً لِفَضْلٍ بَلْ مُبَادرةً وقَنَاعَةٌ، أَعزّني الله بِكِ فَأَحَبّنِي أَهْلِي وأَحْبَابِي لمحبَتُهمْ لك، أُعَاهِدُكِ أن نَبني مَعاً جُسور الودِ ونَغِزلُ بِسَاطَ التفاؤلِ. نَفتحُ الأحْضَان مُشْـرَعةً بِالدِفِء لِكُلّ الناس نُبْلاً ومُروءةً.
لَـُو تَدْرِين أنّ البَوحَ بِهَذَا الزّخمْ فَـهلْ تَسْـألِين .. لمِاذَا أنْتِ؟ يَـا .. أَنَـا.[/b]